يا ترى ،،،
كيف للناس أن يطمئنوا لمن ضيّعوا دينهم ؟!
يا ترى ،،،
كيف لشخص ضيّع حق الدين وحق الله بأن يحفظ حقوق البشر ؟!
كيف يؤمّن الشخص نفسه بأن يعيش أو يتعايش مع كذاب ؟!
أو ربما مغتاب ،،
أو ربما لا يعير الدين أهمية ،،
ولا أعني بحديثي عن اولئك الذين يعيرون الدين أهمية ممن يسميهم مجتمعنا الأحمق ( المطاوعية )
بل كل إنسان يعمل في حياته لرضا الله والخضوع لما أمر والإنتهاء عن ما نهى
!!!!!
كم هم أغبياء أولئك ؟!
كم يسعوون لإيذاء أنفسهم بأنفسهم
إلى متى سيقتنع الناس
بأن التقوى والصلاح صمام أمام في جميع الحالات !!!!
أمنياتي ليي وللجميع بالصلاح التقوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق