وَ أَيْقَنْتُ أَنْ الْحُزْنَ طَريقُ لِحُزْنٍ آَخَرْ ،،،
لِمَ يَتْركُونَا ؟!
لِمَ يَنْسَوْنَا ؟!
أَوْ رُبَمَا يَتَناسَوْنَا ؟!
أَيْنَ هُمْ ؟!
أَهُمْ هُنَا مَعَنَا ؟!
أَمْ فَضَلوا غَيْرَنَا عَلَيْنَا ؟!
لَمْ أَقْتَنِعْ بَعْدْ بِبُعْدِكُمْ ،،
هُنَاكَ شَيءْ
أَوْ رُبَمَا أَشْيَاءْ ،،
عُودُوا وإِنْ لَمْ تَعودوا ،،
عُودوا لِتُلْقوا تَحِيَةَ الْوَدَاعِ
وَ أَتَمَنّاهَا عَوْدَةٌ بِزَنْبَقْ أَبْيَضْ ،،،
هناك تعليق واحد:
كانت عودة ،،
انتهت برحيل ،،
لكم ألف تحية ،،
إرسال تعليق