وقفت برهة من الزمن ،، حينما تلقيت الخبر ،،،
توقف كل شيء حينها ،،
رحل ؟!
أيعقل ذلك ؟!
لكم هو مفجع رحيل هذا الشاب ،،
جعفر كتاب
هو أحد الشعراء المتألقين في القرية ،،
لم أكن لأقرأ كل ما كان يكتب ،،
ولكن كلما قرأت له أعجبت بما كتب ،،
يتمير بأسلوب مميز يختصر كل ما يريد قوله في كلمات من الشعر العجيب
آخر ما قرأت له ،،،
مقطع من ( كل شي بالديرة غلا )
يا زمان المزبلة
ما تبگت مرجلة
آه من جور الغلا
الطماطة الكيلو بدينار
وش هالمهزلة
والقهر حتى اللومي
يرتفع وبشكل يومي
وصل موصل ما حد ٍله وصله
كيلو بدينار وحامض
چيف لو طعمه حلا ؟؟؟؟
****
بهدلونا بسبة الخمسين
خمسين البلا
مو إعانة .. هي إهانة
أشكره إطرارة بس مصيگلة
أشكره نسخة جديدة معدلة
ما حصلنا منها غير الولولة
والمذلة والكدر والغربلة
والله ما تسوى علينا
والمواطن ما هو فاطن
كل فريگ وكل طريگ بزلزلة
هذا يحطم ... هذا يلطم
وكلمن يردد فصول المسألة
چان ما يستخف كل الشعب حسرة
يدفع الله البلا
لمن يرد ان يقرأها كاملة
http://www.karzakan.org/montada/index.php?showtopic=29779
لقاء خاص بكرزكان . كوم مع الشاعر المرحوم جعفر كتاب
http://www.karzakan.org/news/modules.php?name=News&file=article&sid=117
وتمضي الحياة ،،
ويمضون كل الأناس ،،،
هم رحلو بالأمس
وهو رحل باليوم
ونحن سنرحل ربما اليوم
وربما غدا
أو بعد غد ...
جعفر كتاب ... عشت عزيزا ورحلت عنا عزيزا
نم قرير العين ،،،
الى روحه وأرواح المؤمنين والمؤمنات جميعا رحم الله من أهدى ثواب سورة الفاتحة ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق